أوضح الشيخ عبدالعزيز العقاب رئيس منظمة فكر للحوار والدفاع عن الحقوق والحريات، إن بداية أي خطوة في السلام هي إشارة إيجابية تأتي من أحد الأطراف، فيتم إلتقاطها، ويبدأ البناء عليها.
وقال الشيخ العقاب في تغريدة له على حسابه الرسمي في "تويتر" : إن بداية أي خطوة في السلام ، هي إشارة إيجابية، تأتي من أحد الأطراف، فيتم إلتقاطها، ويبدأ البناء عليها، ولذلك فإن الإشارات الإيجابية، التي أطلقها رئيس المجلس السياسي في صنعاء، عبر دعوته للأطراف الأخرى، بالانتقال من الاستراتيجيات العسكرية، الى إستراتيجية السلام ، هي إشارة إيجابية ويجب إلتقاطها.
وأضاف رئيس منظمة فكر للحوار لو ينشغل بعض السياسيين، والناشطين ، بالبحث عن الحلول ، كمثل إنشغالهم في الخلافات، وتأجيج الصراعات، أننا قد وصلنا إلى موسوعة عالمية، في الحلول، والمقترحات، ولكنه الجهل، والتعصب، الذي يطغى على البعض، وتحكم القيادات الحزبية، والجهوية المتصارعة، بالسياسين والناشطين والمثقفين، وتحويلهم إلى تابعين.