إتحد العالم على رأي واحد، ذلك العالم المليء بالتناقضات والإختلافات، توحد وتوجه بالصلوات والدعوات على نية الشفاء لأمير الإنسانية والسلام "أمير دولة الكويت"
هكذا العظماء يتجاوزون المفاهيم الصغيرة والمساحات المحلية و الإقليمية فيصبح الكون وطنهم الإنساني الممهور بالسلام والمحبة، فتبتهل قلوب العالم على قلب رجل واحد وهي تدعي بالشفاء والصحة والعمر المديد.
في كل زاوية من زوايا المعمورة تمتد يد الصباح بالسلام حيناً و بالإنسانية والتنمية احياناً كثيرة، تمتد دون مَن أو اذى، تنثر الخير ولا تمنن تستكثر.
تقيم صرح طبيا" أو علميا"، تغيث ملهوف أو مسكين، تتوارى تلك اليد بأدب وكبرياء دون أن تنتظر قبلة أو تلويحة بالشكر، تعمل وفق منهج الضمير والإنسانية الذي غاب في زحام المصالح.
فسلام للكويت والشفاء لأميرها ان شالله.